الشخص الحكيم لا يعرض نفسه لخطر لا داعي له، بما أن هناك أشياء قليلة يهتم بها بعمق كافٍ؛ ولكن في الأزمات الكبرى، هو مستعد للتضحية بحياته، مع العلم أن الحياة أحيانًا لا تستحق العيش في ظل ظروف معينة.
يمكن لأي شخص أن يغضب بسهولة، لكن من الصعب أن يغضب من الشخص المناسب، بالقدر المناسب، في الوقت المناسب، للسبب الصحيح، وبالطريقة الصحيحة.
إذا أردت فهم أي شيء، لاحظ بدايته وتطوره.
لا يتكون الذكاء من المعرفة فحسب، بل يتكون أيضًا من مهارة تطبيق المعرفة في الممارسة.
إذا رأيت رجلاً يقترب بنية واضحة لتقديم الخير لك، اركض لإنقاذ حياتك. تأمل الملذات وهي ترحل، لا وهي تأتي.
الرجل النبيل يجب أن يهتم بالحقيقة أكثر مما يهتم بما يفكر فيه الناس.
المجتمع الذي يفقد سيطرته على الماضي يقع في خطر، لأنه ينتج رجالاً لا يعرفون شيئاً سوى الحاضر، ولا يدركون أن الحياة كانت، ويمكن أن تكون، مختلفة عما هي عليه.
الرجل الصالح والحكيم حقًا سيتحمل بكرامة كل ما يرسله القدر، وسوف يستفيد دائمًا من ظروفه بأفضل شكل.
إعطاء المال أمر سهل وفي مقدور أي إنسان. ولكن تقرير لمن يُعطى وكم المقدار ومتى، ولأي غرض وكيف، ليس في مقدور كل إنسان ولا هو أمر سهل.