اقتباسات التأمل

تصفية الاقتباسات

اقتباسات التأمل بواسطة أرسطو

حياة الفلسفة النظرية هي الأفضل والأكثر سعادة التي يمكن للإنسان أن يعيشها. قليلون من الرجال قادرون عليها، وحتى ذلك الحين بشكل متقطع فقط. أما البقية، فهناك طريقة حياة ثانية أفضل، وهي حياة الفضيلة الأخلاقية والحكمة العملية.
أرسطو
حياة العقل هي الأفضل والأمتع للإنسان، لأن العقل أكثر من أي شيء آخر هو الإنسان. وهكذا ستكون الحياة الأكثر سعادة أيضاً.
أرسطو
السعادة، إذن، تتلازم مع التأمل، وكلما تأمل الناس أكثر، كانوا أسعد؛ ليس عرضيًا، بل بفضل تأملهم، لأنه في ذاته ثمين. وهكذا فإن السعادة شكل من أشكال التأمل.
أرسطو
القيمة المطلقة للحياة تعتمد على الوعي وقوة التأمل، وليس على مجرد البقاء على قيد الحياة.
أرسطو
الرجل السعيد . . . سيظل دائمًا، أو على الأقل غالبًا، منهمكًا في فعل وتأمل الأمور التي تتوافق مع الفضيلة. وسوف يتحمل تغيرات الحظ بنبل شديد، وبأقصى قدر من اللياقة في كل جانب.
أرسطو
للروح جزآن، أحدهما عقلاني والآخر غير عقلاني. ولنقسم الآن الجزء العقلاني بالمثل، ولنفترض أن هناك ملكتين عقلانيتين، إحداهما نتأمل بها الأشياء التي مبادئها الأولى ثابتة، والأخرى نتأمل بها الأشياء التي تقبل التغيير.
أرسطو
وهذا النشاط وحده يبدو أنه محبوب لذاته؛ فلا ينشأ منه شيء سوى التأمل، بينما من الأنشطة العملية نكسب أكثر أو أقل بمعزل عن الفعل. ويُعتقد أن السعادة تعتمد على الفراغ؛ لأننا نعمل بجد لنحصل على وقت فراغ، ونشن الحرب لنعيش... ...
أرسطو
تكمن السعادة في النشاط الفاضل، والسعادة التامة تكمن في أفضل نشاط، وهو التأملي.
أرسطو
Scroll to Top