سر الفكاهة هو المفاجأة.
اقتباسات بواسطة فيلسوف
الفيلسوف هو شخص يتأمل في الأسئلة الأساسية حول الوجود والأخلاق والمعرفة والكون، ساعيًا لفهم العالم وتفسيره بطرق عميقة.
تصفية الاقتباسات
أحدث الاقتباسات بواسطة فيلسوف
الطبيعة تعمل بأقصر طريقة ممكنة.
من الواضح إذن أن الأرض يجب أن تكون في المركز وثابتة، ليس فقط للأسباب المذكورة سابقًا، بل أيضًا لأن الأجسام الثقيلة التي تُرمى بقوة إلى الأعلى بشكل مستقيم تمامًا تعود إلى النقطة التي انطلقت منها، حتى لو أُلقيت لمسافة لا نهائية. من هذه الاعتبارات يتضح إذن أن الأرض لا تتحرك ولا تقع في مكان آخر غير المركز.
إذا كان بإمكان كل أداة، عند الأمر، أو حتى من تلقاء نفسها، أن تقوم بالعمل الذي يناسبها... فلن تكون هناك حاجة للمتدربين للعمال الرئيسيين ولا للعبيد للسادة.
لماذا كل الذين برزوا في الفلسفة، والسياسة، والشعر، أو الفنون، هم بوضوح ذوو مزاج سوداوي، وبعضهم إلى حد يتأثرون بأمراض يسببها الصفراء السوداء؟
أعظم شيء على الإطلاق هو إتقان الاستعارة؛ إنها الشيء الوحيد الذي لا يمكن تعلمه من الآخرين؛ وهي أيضًا علامة على العبقرية، لأن صنع الاستعارات الجيدة يعني بصيرة في أوجه التشابه بين ما هو مختلف.
الشك بداية الحكمة.
الصفات الأخلاقية إذن، لا تُمنح لنا بالطبيعة أو ضد الطبيعة. الطبيعة تهيئنا لاستقبالها، لكنها تتشكل بالكامل عن طريق العادة.
عندما تسوء الرواية في المجتمع، تكون النتيجة الانحطاط.
عندما ينجب الأزواج أطفالًا زائدين عن الحاجة، فليُجْهَض الحمل قبل بدء الإحساس والحياة؛ فما يجوز وما لا يجوز فعله قانونيًا في هذه الحالات يعتمد على مسألة الحياة والإحساس.
كم هو غريب أن سقراط، بعد أن جعل الأطفال مشتركين، يمنع العشاق من الجماع الجسدي فقط، لكنه يسمح بالحب والألفة بين الأب والابن أو بين الأخ والأخ، وهذا ليس من اللياقة بمكان، إذ حتى بدونها، هذا النوع من الحب غير لائق. كم هو غريب أيضاً، أن يمنع الجماع لسبب وحيد هو عنف المتعة، وكأن علاقة الأب والابن أو الإخوة ببعضهم البعض لا تحدث فرقاً.
. . . المجتمع السياسي موجود من أجل الأفعال النبيلة، وليس لمجرد الصحبة.