تصفية الاقتباسات

لم يكن هدفي امتلاك رفاهيات ضخمة. كطفلة، أردت منزلاً به حديقة، وهو ما أمتلكه اليوم. هذا ما حلمت به. لم أكن لأقلق بشأن التقدم في العمر لو علمت أنني أستطيع الاستمرار في الحب وأن تكون لدي إمكانية الحب... لذا ليس التقدم في العمر أو حتى الموت هو ما يخيف المرء، بقدر ما تخيفه الوحدة ونقص المودة.
...ربما هذا ما يوحدنا في النهاية كعالم: حقيقة أنه بغض النظر عن مدى ازدهار الأمة، أو مدى تطورها، فإن الجميع يشتركون في محنة وإحراج وجود هذا العدد الكبير من الأطفال الذين يعانون. نحن متحدون بإهمالنا، وإساءة معاملتنا، وغياب حبنا. هل نسينا الأطفال، وبالتالي تخلينا عن الجيل القادم؟
Scroll to Top